شيكابالا ووليد سليمان وعبد الله السعيد … جيل ذهبي فضح محدودي الموهبة في الجيل الحالي
مشاركة شيكابالا أمام الأهلي في الدوري المصري الممتاز في الدقيقة 60 وتمكنه من تسجيل هدف وصنع هدف في مباراة الدور الثاني 2 / 2.
ومشاركة وليد سليمان في الشوط الثاني في نهائي الكأس وتصدير الخطورة علي نادي الزمالك طوال الشوط رغم الخسارة 2 / 1، ودور عبدالله السعيد وعدم وجود بديل جيد له حتي الآن في بيراميدز والمنتخب ومطالبته بالعودة من الاعتزال الدولي في ظل فارق المستوى بينه وبين كل أقرانه.
3 أمثلة فضحوا حالة الفقر الفني ومحدودية الموهبة اللي وصلت لها الكرة المصرية في السنين الأخيرة، 3 لاعبين قادرين وهم في أواخر مسيرتهم مع الكورة وبمجهود بدني ميقدرش يكمل أكتر من نص ساعة تقريبًا يغيروا مجرى مباريات والجماهير تستند عليهم.
فارق الجودة في تنفيذ القرار والدقة في تطبيقه رغم إن الجسد لا يرحم وقرب اعتزال الثلاثي، لكنهم قادرين على مواصلة إبداعاتهم بأقل القدرات البدنية.
الثلاثي صنعوا تاريخ لأنفسهم بالتعامل كلعيبة محترفة، من حفاظ على لياقة ومهارة ومحاولة التطور والتعلم من كل مدير فني تعاملوا معه.